وأنا أودع والدي العطوف الحنون، عبد الله بن تركي بن عبد العزيز آل سعود إلى مثواه الأخير بالأمس القريب بمكة المكرمة، أحب بقاع الله إلى قلبه، تداعى إلى خيالي شريط طويل عريض من الذكريات، منذ أن تفتحت عيناي على شمس مكة المكرمة، إلى تلك اللحظة الحزينة التي أودعه فيها الوداع الأبدي الأخير.
فكنت