قرأت كتابك «بتوقيعي» حالما وردني من معاليك ممهوراً بكلمات إهدائك النبيلة الراقية.... ويعلم الله أنني استفدت واستمتعت ووقفت وتأملت عند وفي كل المواقف والتحديات والدروس والفصول الحياتية التي وردت في تلك السيرة الرائعة والتي ضمها ذلك الكتاب....
لقد عشت وتابعت العديد من تلك الفصول منذ أن كنت