ما بين «أصول» المسرح و»فصول» الفرح وزع تباشير «الفن» بروح سخية واستمر يهدي بشائر» التعلم» بنفس نقية حتى فتح «بوابات» الأولوية ليجمع ما بين الأدب والتمثيل ويوائم ما بين اللغة والتعبير في سيرة تجللت بالتبكير وتكللت بالابتكار.
رسم خرائط الدهشة على «صفحات» الأداء في أدوار كتب بها جملته الأسمية