ما بين هجوع «المتقين» وخشوع «القائمين» بنى صروح «التقوى» على أسس راسية من «اليقين» متخذا من «خبيئة» الاحتساب سراً للأجر وجهراً للجبر في متون من «الجد» وشؤون من «الزهد» شكلت دهرين من السمعة، أحدهما للأثر والآخر للمآثر.
امتلك «نفس» العالم النقية و»روح» الزاهد التقية التي شكلتا له «جاذبية»