ما بين أصول «الفقه» وفصول «الشريعة» بنى صروح «المعارف» على أركان من «التدبر» وأسس من «التبصر»،
جبر «عثرات» التساؤل وسبر «أغوار» الفتيا حتى أضاء «مسارب» البدايات بقناديل «البصيرة» وأنار «دروب» الأمنيات بمشاعل «السيرة».
ملأ «الكتاتيب» بأصداء النبوغ الباكر واتخذ من «دور العلم»