1- السعادة نتيجة، فهي تأتي ولا يُؤتى بها، فلا يمكن أن تأتي بها وتجرها بحبل من عنقها من خلال إشباعنا لشهواتنا وتحقيق رغباتنا والركض خلف أهوائنا.. السعادة تأتي منقادة حينما يصبح لحياتنا معنى، وهذا يتحقق حينما يكون لكل شيء نفعله معنى.. وكلما كان المعنى كبيراً وواسعاً وشاملاً بحيث يتجاوز ذاتنا أتتنا السعادة