في صوته اكتمل «الإبداع» بدراً في سماء «التلاوة» وفي إمامته تجلى «الإمتاع» جهراً في أفق «الترتيل» فكان الإمام «الهمام» الذي وزع «عبير» في أرجاء البيت العتيق بأداء «حقيق» وعطاء «وثيق» أطرب الآذان وأمتع الأسماع.
رتب «مواعيد» المهارة على أسوار «الجدارة» وأتم وعود «الموهبة» من وقائع «الهبة»