بين «سلطنة» الدبلوماسية و»هيمنة» العسكرية أبهج الميدان وكتب العنوان ورسخ «الضياء» في آفاق «العطاء» حتى ظفر بأحقية «الثقة» ونال أسبقية «المهمة» في متون «الوطنية» وشؤون «المهنية» رافعاً راية «اليقين» ومحققاً غاية «التمكين»
أبدع كوزير مفوض وبرع كنائب «أمين» وأثمر كأمير «مؤتمن»