خاض «وطيس» المهام بروح الوطني المخلص ودور المهني الهمام حتى حصد «نفيس» الإلهام فكان «الفارس» الوطني صاحب «الأنفاس» الطويلة في معترك التخطيط و»الممارس» المهني حائز «النفائس» الأصيلة في حراك التنفيذ..
أزال «أسوار» المناصب القيادية وحطم «عوائق» الفوارق الوظيفية بعد أن امتلأت نفسه بتواضع جم