يأتي العيد محمّلًا بالفرح والبهجة، لكنه يحمل في طياته أيضًا معنى أعمق يتجاوز الاحتفال بالمناسبة، إذ يجسد العيد فرصة حقيقية لإحياء الاجتماع العائلي، ذلك اللقاء الذي يعيد للقلوب دفئها، وللعلاقات وهجها، وللأرواح سكينتها.
في زحمة الحياة وتسارع إيقاعها، باتت الاجتماعات العائلية أمرًا نادرًا،