عندما قادت السعودية تحولا اقتصاديا شاملا عبر رؤية المملكة 2030 في 25 أبريل 2016 كانت خارطة طريق طموحة ترتكز على مكامن القوة التي وهبها الله لهذه الأرض، تهدف بهذا ألا تصبح حبيسة دخل إيرادات النفط، ولكنها لن تتخلى عن النفط بل تسعى نحو تعظيم قيمته الاقتصادية تماشيا مع نفس الرؤية لرفع الناتج الإجمالي للسعودية.