ويستمر هذا البطل في جندلة المنافسين ولا يبالي بأحد كبيراً كان أو صغيراً، همه الأكبر أن يفوز ويحقق الإنجازات ليسعد جماهيره في كل مكان، وما زال يفوز حتى أصبح هذا الهلال محور كل حديث في جميع منصات التواصل وشاشات التلفزة.
ولن أبالغ لو قلت إن أكثر البرامج قائمة على (حس) هذا الهلال الذي أبهر