ناقشنا سابقاً أسباب تراجع أداء منتخبنا وأشبعناها نقدا مع الحلول. ولكن هل تعلمون أننا أيضآ مشاركون بهذا التراجع! نعم، نحن الآن غير راضين وننتقد وضع منتخبنا. ونحن من يفرح ونزهو بإثارة دورينا وقوته ونفخر بوجود لاعبين ومدربين أجانب عالميين ومتابعة ونقل عالمي بحدود 120 قناة. ولا نعلم: هل نريد منتخبا قويا