لا أعتقدُ البتَّة أن هناك من يشكك أو يختلف في موهبة الكرة السعودية سالم الدوسري إلا من أراد التشفِّي؛ إمَّا لما يحمل من غيظ الميول، أو لما يعاني من وهم التعصب.
وأكثر ما يثير الاستغراب أن الذين حملوا سياط النقد تجاه سالم المنتخب هم أنفسهم الذين نثروا باقات المديح لسالم الهلال، وأنَّه اللاعب