بصراحة لم أكن أتصوّر كمية الحقد الدفين في قلوب الكثير من إعلام الصف الثالث في وسطنا الرياضي ضد كابتن المنتخب سالم الدوسري، ولم أتوقّع أن أهداف هذا الفذ زادت من سواد قلوبهم وحقدهم عليه، مع أن كل ذنبه أنه أسطورة كروية ووجوده إضافة يتمناها كل المدربين.
المفارقة أن من يقف خلف هذا التشفي هم