أكتب هذا المقال قبل ساعات من لقاء منتخبنا الأخضر بنظيره الأسترالي المتجدد والعائد لمستواه وبمدرب جديد. أيضا منتخبنا يواجه ظروفا صعبة مع رينارد المدرب القديم الجديد، حيث أضحت حظوظنا متأرجحة ومقلقة لنا نقطيا وفنيا، وبالذات عناصريا بعد الإصابات التي استشرت بمنتخبنا وغياب 6 لاعبين مهمين على رأسهم كابتن