يعيش الفتح حالياً للأسف فترة غير مثالية لم نتعودها منه كناد نموذجي متفوّق كروياً وإدارياً ومكتف مالياً وكان مضرب مثل وقدوة لكثير من الأندية، إلا أن الحال تحول لوضع آخر جعل لسان حال المحب الفتحاوي يقول: (قل لي يا فتح إلى أين المسير؟ في ظلمة الدرب العسير!) وهو بالفعل دخل نفقاً صعباً ويحتاج لعمل كبير لخروجه