ربما أن البعض كان يعتقد أو يتوقّع أن مقالة هذا الأسبوع ستكون عن تعثرات الهلال في الجولات الأخيرة في الدوري، وابتعاده نقطياً عن المنافسة على الصدارة، وكذلك عن دور مدرب الهلال جيسوس في هذه الإخفاقات وفشله وعجزه عن معالجة وتصحيح أخطاء فريقه الفنية والدفاعية، أو أنها ستكون عن تأخر إدارة نادي الهلال في التصريح