أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أمس الأحد انسحابه من سباق الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر، ما يدفع الولايات المتحدة إلى وضع لم تألفه. ودعم بايدن نائبته كاملا هاريس لتكون مرشحة الحزب الديمقراطي لمواجهة الجمهوري دونالد ترمب في انتخابات نوفمبر.

أكدت الزميلة في مؤسسة بروكينجز البحثية إيلين كامارك، وهي أيضا عضو في اللجنة الوطنية الديمقراطية ومؤلفة كتاب (بريماري بوليتيكس) أو "أساسيات السياسة" أن كان لدى حملة بايدن - هاريس 91 مليون دولار في البنك في نهاية مايو، لكن خبراء في قانون تمويل الحملات يختلفون على مدى سهولة نقل الأموال.