مع انسحاب الرئيس الأمريكي جو بايدن رسميا من السباق الانتخابي للبيت الأبيض، ينظر الآن إلى نائبة الرئيس كامالا هاريس على أنها المرشح الأوفر حظا لتحل محله، ربما لم يحسم الأمر تماما بعد، إلا أن الصورة النهائية ستتضح في المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي الذي سيعقد أواخر شهر أغسطس.

 

وحتى يحسم هذا الجدل فإن تاريخ هاريس في التعامل مع شركات النفط والغاز يثير قلق كثيرين ويدفعهم للتساؤل عن تفاصيل برنامجها الاقتصادي، بحسب خبراء تحدثوا لـ"الاقتصادية".