في السنوات الأخيرة، كان موقف الولايات المتحدة من التجارة الحرة محوريا في تشكيل العلاقات الاقتصادية العالمية، خاصة في منطقة الشرق الأوسط وتحديدا الخليج العربي.

وفي حين تصدى البرنامج الانتخابي لكل من كامالا هاريس ودونالد ترمب لقضية التجارة الحرة، فمن الواضح أن نهجيهما يقدمان تباينات ستمتد آثارها إلى الاقتصاد العالمي، وفي مقدمته منطقة الخليج العربي والاستثمارات والتنمية الإقليمية فيه.

قامت "الاقتصادية" باستطلاع آراء مجموعة من الخبراء حول تأثير وصول هاريس أو ترمب إلى المكتب البيضاوي في التعاون الاقتصادي مع بلدان الخليج العربي.