حذر <a href="https://www.alyaum.com/articles/6555787/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8/60-%D9%85%D9%86-%D9%87%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC-%D9%8A%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%84" target="_blank">مجلس الصحي الخليجي</a> من إهمال الأرق المتكرر، مشيرًا إلى مضاعفاته إذ يؤثر على جودة الحياة، ويؤدي إلى ضعف الأداء البدني.<br /><br />وقال المجلس "لا يوجد طعام معين يخفف من الأرق، لكن ينصح بتجنب الوجبات الثقيلة والدسمة قبل النوم للمساعدة في تحسين النوم".<br /><br />وأضاف أن النوم مهم لصحة جسمك وعقلك وعدم أخذ القدر الكافي منه قد يؤثر على الصحة النفسية، ويؤدي إلىالنعاس أثناء النهار.<br /><br />وتابع المجلس أن الأرق من اضطرابات النوم الشائعة وهو صعوبة الخلود إلى النوم أو البقاء نائماً خلال ساعات النوم لوقت طويل مما يؤثر في جودة النوم.<div data-oembed-url="https://x.com/GHC_GCC/status/1846189367834169646"><blockquote align="center" class="twitter-tweet" data-dnt="true"><p dir="rtl" lang="ar">يعتبر الأرق من اضطرابات النوم الشائعة<br /><br />لمعرفة الأسباب وطريقة التعامل معه قم بزيارة منصة <a href="https://twitter.com/hashtag/%D8%AF%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%83_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%8A?src=hash&ref_src=twsrc%5Etfw">#دليلك_الصحي</a><a href="https://twitter.com/hashtag/%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC%D9%8A?src=hash&ref_src=twsrc%5Etfw">#مجلس_الصحة_الخليجي</a></p>— مجلس الصحة الخليجي (@GHC_GCC) <a href="https://twitter.com/GHC_GCC/status/1846189367834169646?ref_src=twsrc%5Etfw">October 15, 2024</a></blockquote> </div> <h2>أسباب الإصابة بالأرق</h2><ul><li>التوتر والقلق.</li><li>الضغوط أو الصدمات النفسية.</li><li>الاكتئاب والفصام.</li><li>مشاكل الجهاز التنفسي.</li><li>مشاكل المفاصل والعضلات.</li><li>الآلام المزمنة.</li><li>مشاكل القلب.</li><li>السفر لمسافات طويلة مع اختلاف الوقت.</li><li>الكافيين والتدخين.</li><li>العمل لوقت متأخر.</li><li>سوء بيئة النوم (تكييف غير جيد، سرير غير مريح، إضاءة مزعجة، أصوات صاخبة).</li><li>بعض أنواع الأدوية (مثل مضادات الاكتئاب وأدوية الصرع والستيرويد).</li></ul><h2><br />عوامل أخرى</h2><br />هناك عوامل قد تزيد فرص الإصابة بقلة النوم وهي:<ul><li>التوتر: يزيد التوتر أو القلق بشأن الدراسة أو العمل أو العلاقات أو المال من خطر الإصابة بالأرق.</li><li>الجنس: الأرق يصيب النساء أكثر من الرجال، حيث إن التغيرات الهرمونية أثناء الحمل وانقطاع الطمث قد تسبب مشاكل في النوم.</li><li>نمط الحياة المتغير: اتباع جدول نوم غير منتظم ومتغير.</li></ul><h2>علاج الأرق</h2><h3>علاج غير دوائي</h3><br />تقنيات الاسترخاء وتمارين التنفس وتمارين الاسترخاء الذهنية وتقنيات التأمل.<br />استخدام محفزات النوم، وترتيب الغرفة، واستخدام سرير مريح، وتقييد ساعات النوم.<br /><br />العلاج السلوكي المعرفي (CBT)، يساعد في تخفيف القلق المرتبط بالأرق المزمن (طويل الأمد)، ويركز العلاج السلوكي المعرفي على استكشاف العلاقة بين طريقة تفكير الشخص والأشياء التي يقوم بها خلال يومه وكيف ينام. ومن خلالها يتم تحديد الأمور التي تسبب ظهور أعراض الأرق.<h2>علاج دوائي</h2><br />هناك العديد من الأدوية لعلاج الأرق والمساعدة على النوم. تحدث إلى طبيبك قبل أخذ أي نوع من الأدوية.<h2>نصائح تقلل فرص حدوث الأرق</h2><ul><li>عوّد جسمك على ساعة معينة وثابتة للنوم.</li><li>اصنع بيئة مناسبة ومريحة للنوم بعيدة عن الإضاءة العالية والأصوات العالية.</li><li>إذا واجهت صعوبة في الخلود إلى النوم لمدة ٢٠ دقيقة، اترك الفراش ومارس أي نشاط بدني خفيف.</li><li>حاول تقليل استهلاك المنتجات التي تحتوي على الكافيين قبل النوم.</li><li>احرص على سبل الاسترخاء قبل الخلود إلى النوم، مثل أخذ حمام دافئ.</li><li>تجنب أخذ قيلولة خلال فترة النهار.</li></ul><h2>متى يجب عليك مراجعة الطبيب؟</h2><ul><li>إذا كان الأرق يؤثر على حياتك.</li><li>إذا كنت تشعر بالإرهاق والخمول خلال النهار.</li><li>إذا كان الأرق يحد من إنتاجية يومك.</li></ul><br />