دعت المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة إنغر أندرسون، إلى تقليل انبعاثات غاز الميثان بشكل سريع للسيطرة على ظاهرة<a href="https://www.alyaum.com/articles/6563180/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA/%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D9%8A%D8%A4%D9%83%D8%AF-%D9%81%D8%B4%D9%84-%D8%AC%D9%87%D9%88%D8%AF-%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%81%D8%AD%D8%A9-%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%AE-%D9%84%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%8A"> الاحتباس الحراري</a>.<br /><br />وأشارت أندرسون، في مؤتمر المناخ (كوب 29) المنعقد في باكو، إلى أهمية هذا النظام الجديد الذي يمكنه تحديد التسريبات بسرعة ويساعد على اتخاذ الإجراءات السريعة، وغالبًا بإصلاحات بسيطة.<h2>الاحتباس الحراري</h2>وحثت أندرسون الحكومات وشركات النفط والغاز على اغتنام هذه الفرصة والتحرك لمواجهة التحديات البيئية الحاسمة.<br /> <br />وفقًا لتقرير صادر للبرنامج، فإن انبعاثات الميثان البشرية مسؤولة عن نحو ثلث الاحترار العالمي الحالي، وتُعد الزراعة والنفايات والوقود الأحفوري هي المصادر الرئيسية لهذه الانبعاثات.<br /><br />كما يوضح التقرير أن نظام "مارس" التقني، الذي يستخدم الذكاء الاصطناعي وبيانات الأقمار الصناعية، يساعد في الكشف عن التسريبات الكبيرة وتحديدها.<br />