ظلّت أغنية «جمرة غضى» متقدة إلى يومنا هذا ولم تؤثر فيها رياح التجديد الطربي أو عواصف التغيير الموسيقي، وصمدت عشبة الأثل بنيرانها وجمرها تضيء دروب العشاق ومتذوقي الكلمة واللحن والصوت، وأيضًا خلفت الجمرة ذاتها شرارة بين