لا يمرّ عقدان من الزمن إلّا ولبنان على موعد مع اجتياح إسرائيلي لأراضيه، وتحديداً في الجنوب والبقاع الغربي، تحت أعذار أمنية متعددة، ضحيتها دائماً لبنان وشعبه.