تتعامل القوى السياسية مع زيارة الوسيط الأميركي آموس هوكستين لبيروت على أنها تبقى تحت سقف رفع العتب، ولن يترتب عليها نتائج مجدية ما لم تنضج ظروف تطبيق الـ«1701».