أصبح الذكاء الاصطناعي من المقوّمات الوطنية التي تتسابق كثير من الدول المتقدمة لاستخدامه، وذلك للاستفادة منه في بناء اقتصادات متينة، تعتمد على البيانات والتقنيات الحديثة، غير أن حداثة الذكاء الاصطناعي وسرعة تطوّره تولّدان تحديات هائلة أمام المملكة العربية السعودية، التي تعمل على تذليلها لتحقيق أقصى استفادة من دمج الذكاء الاصطناعي بمختلف جوانب الاقتصاد.
ومن بين هذه التحديات يبرز تحدي ندرة المواهب المحلية، واستهلاك هذه التكنولوجيا بدلاً من تطويرها، والبنية التحتية اللازمة لتطوير هذا القطاع المهم.