أظهرت الدراسات الحديثة أن القدرة على تذكر كميات هائلة من المعلومات ليست مجرد مسألة وراثية، بل يمكن تطويرها من خلال استراتيجيات معينة تمارس على مدى فترات زمنية طويلة.
ووفقًا لموقع "StudyFinds"، فإن هذه الاستراتيجيات تعتمد في الغالب على ما يعرف بـ"الأساليب المساعدة على التذكر"، التي تتضمن إنشاء صور ذهنية أو استخدام تقنيات لفظية.