أظهرت دراسة أن مراقبة الشريك السابق على فيسبوك بعد الانفصال تعكس حالة من الغموض العاطفي، لكنها نادرًا ما تؤدي إلى مصالحة فعلية، بل تعرقل بناء علاقات مستقرة جديدة.
أحد الاستنتاجات البارزة للدراسة هو أن العبارات المبهمة التي تُقال أثناء الانفصال، مثل "دعنا نأخذ فترة راحة"، تفتح المجال أمام المراقبة المستمرة، بخلاف العبارات الحاسمة مثل "انتهى الأمر"، التي تقلل من احتمالات العودة وبالتالي من الحاجة للمراقبة الرقمية.