من خلال الفرص الكبيرة التي أتاحها له الفيفا، يبدو أن "كرستيانو جونيور" أمامه خيارات عديدة، قد تجعله واحدًا من اللاعبين الدوليين البارزين في المستقبل.
تكمن الخصوصية في أن "جونيور" قادر على تمثيل ثلاث دول مختلفة، البرتغال وإسبانيا والولايات المتحدة، وهو ما يفتح أمامه مجموعة من الاحتمالات التي قد تؤثر على مستقبله الدولي.