في خطوة تاريخية وعلامة فارقة في مشروع التوسعة السعودية الثالثة للمسجد الحرام، أُزيلت آخر الرافعات التي كانت تُستخدم في هذا المشروع الضخم.
جاءت هذه الخطوة بعد أكثر من عقد من العمل المستمر، مما يُشير إلى اكتمال مراحل حيوية من المشروع، الذي يهدف إلى زيادة الطاقة الاستيعابية للمصلين في المسجد الحرام.
منذ انطلاق التوسعة السعودية الثالثة في عام 2010، كانت الرافعات رمزًا لجهود المملكة العربية السعودية المستمرة في تحسين وتوسيع المسجد الحرام، لتلبية احتياجات أعداد الزوار المتزايدة.