في خطوة مبتكرة نحو تحسين التشخيص والعلاج، طوّر فريق من الباحثين روبوتًا مغناطيسيًا صغيرًا قادرًا على إجراء مسوحات طبية ثلاثية الأبعاد داخل الجسم، وهو ما قد يحدث ثورة في طريقة الكشف المبكر عن السرطان.
هذه التقنية الجديدة، التي دمجت حركة روبوتية فريدة مع منظار داخلي مغناطيسي مرن، يمكن أن تقدم أدوات تشخيصية أسرع وأكثر دقة، مما يعزز فرص اكتشاف السرطان في مراحله المبكرة.