تعد الحياة سلسلة من الصعود والهبوط النفسي، حيث يمر الإنسان بحالات من السعادة والحزن على حد سواء. ومع مرور السنوات، قد يعاني الكثيرون من انخفاض ملحوظ في السعادة، خاصة في سن الـ 49، وهي المرحلة التي يمر فيها البعض بما يعرف بـ "أزمة منتصف العمر". دراسة جديدة تكشف عن هذا العمر الذي يعتبر ذروة التعاسة، وتوضح كيف أن الحياة تتحسن بعد ذلك، مما يمنح الأمل للمستقبل.