من منا لم يشعر يومًا بشيء من الغيرة أو عدم الرضا عند رؤية حياة الآخرين على وسائل التواصل الاجتماعي؟ لعلنا نعتقد في لحظات ضعف أن حياتهم أجمل، وأحلامهم أسهل للتحقيق، وسعادتهم أكمل. لكن الحقيقة أبعد ما تكون عن ذلك. فكل إنسان، بغض النظر عن الصور والمقاطع التي ينشرها، يحمل في داخله آلامًا وصراعاتٍ لا تظهر …
ظهرت المقالة ٢٤ساعة أولاً على صحيفة صراحة الالكترونية.