المرفأ والميناء والأعماق وبقايا أصداف الأحياء، صحراء يكسوها اللون الأصفر وجبال خضراء، تتشابه في سرد القصة، في ذكر الأموات في لحظات الصدفة، أوقات تحسبها أمواجا وتراها في أحيان كثبان، تتساءل لو عادت تلك الأيام! عين اليوم لا تحمل عقل الأمس، وعقل اليوم أعمى لا يرى إلا أنت، لم يعد يقف كثيرًا، فقد أعياه البرد وتدثر …

The post ما هي إلّا رحلة! appeared first on صحيفة هتون الدولية.