حينما تسقط من حساباتك واهتماماتك جل ما كان يزعجك أو يثير حنقك وربما أو قد يكون غالبًا لا علاقة لك به، فهذه تسمى “طرف الهدب” أو كما قال الشاعر ” تاقف على طرف الهدب وما شافتك عيني”، هنا فقط أنت تتحرر من هاجس إصلاح البنى التحتية، وإشارات المرور، وجارك المزعج، والانتخابات الأمريكية، وتحتفظ “بدلوك” الممتلئ …

The post طرف الهدب appeared first on صحيفة هتون الدولية.