“سلامٌ هي حتى مطلع الفجر” تختم السورة بوعد عظيم: أن كل هذا النور، والسكينة، والانكشاف، لن يذهب هباءً… بل سيفضي إلى فجر جديد. سلامٌ هي… أي أن الليلة بذاتها حالة طمأنينة نادرة. ليس هدوء الجسد، بل هدوء الداخل… كأن الله يُغلفك بلحظة من السلام الخالص. ثم “حتى مطلع الفجر”… أي أن هذا السلام ليس نهائيًا، …

The post من وحي ليلة القدر (5): السلام ثم الفجر appeared first on صحيفة هتون الدولية.