الكاتبة /شهد عادل ولي    ماريا : رين! أريد أخبارك بشيء ، {وبتلعثم } أأنا.. لسستُ والدتك …… بعدها إلتقطت أنفاسها الأخيرة وذهبت هي الاخُرى. رين بصراخٍ ودموع : لا أصدق ذلك أرجوك ِ قولي لي أين أمي لاتذهبي هكذا أرجوك ِ لاتدعيني ضائع في هذه الحياة أرجوكِ. بعد عدة ساعات إستجمع قواه وأخذ …