الكاتبة /شذا عادل ولي تظاهرتُ بأنِي بخير فِي غيابِك و لكِن لَم أكن كذلِك،تركتُك لأرتاح مِن كل مَا يجعلنِي أقَع في ضيقٍ أو حزن بسببك،رأيتك بخيرٍ في بُعدِي .علمتُ أني لا أُهُمك زاد إحباطِي لم أعلم مَا افعَل هل أبتسِم لأنك بخير أو أذهَب حزِينةً؟