الكاتبة شذا عادل ولي  جنتِي هِي أمِي التِي وقفَت معِي وَقت حُزنِي و سعادتِي،هِي ملجئي،هِي سبَب ضحكاتِي بالصَوت العَالِي،أحبهَا و أحِب صَوتها و ضِحكتهَا التِي تجعَل السعَادة تَدوم،هي التِي ساندتنِي و كانَت سبَب قوتِي و كذلك سعادتِي،أمِي نَبع الحنان،أنت ِ العاطِفة التِي لَو أهدِيها عمرِي لَن أوفِيها حقهَا،أنت ِ لستِ مجرَد أم لِي،أنت ِ …