نضال عبدالوهاب ٢٧ يناير ٢٠٢٥ اولاً ليست لي أي معرفة شخصيّة بك ولكنها مصلحة بلادنا التي تجعلني أرسل لك هذه الرسالة في الفضاء العام ، و إلي من معك من قيادات “الحركة الإسلامية” ، سواء كنتم في بورتسودان أو أنقرة واستانبول او غيرها من عواصم وبلدان العالم. سادخل مُباشرةً في جوهر رسالتي دون مُقدّمات للذهاب …