1 كان ولا يزال د. الشفيع خضر محل تقدير واحترام، وكنت أعتبره من العقلاء الذين يمكنهم المساهمة في لجم خطاب الكراهية وعقلنة ساحة انفلت عقلها، ولكن خاب ظني، فإذا بالشفيع ينضم للقطيع، مردداً نفس الأفكار واللغة، لم تعنه تجربته ولا علمه في إحسان تقديراته السياسية. 2 توقفت هذا الأسبوع عند مقال د. الشفيع الأخير يوم …