عندما وصفت مثله في رواية الأشوس الذي حلقت ا أحلامه مثل طائرة مسيرة، ظننت بيني وبين نفسي ان تلك مبالغة: اليوم اراه بأم عيني، رتبتان عسكريتان مختلفتان لنفس الأشوس!! بركة ساكن