الشاهد في الأمر أن هذه الحرب معروفة أنها مخطط ومؤامرة أكبر من إمكانيات الدولة السودانية وجيشها ويسعي العالم الخارجي لتفكيك الدولة السودانية وتقسيمها بمساعدة بعض الساسة العاقيين ولادة الندامة من أبناء الشعب السوداني .. الحقيقة الماثلة وربما تكون جديدة على البعض هي دخول الحرب من يوم 2024/10/1م في مرحلة ثانية هي حرب الوكالة الآن ثلاتة …