الدولة اليوم هي بنفسها مشروع كبير، وقضيتها هي قضية وجود واستمرار في تشغيل المؤسسات بأسلم الطرق في ظرف حرج، وذلك في غالب المستويات يحتاج للكادر الفني المنضبط، أما الحديث السياسي للدولة فيحصر على مستويات قيادية حول حقها وشرعيتها أمام العالم، لا حاجة إذن للنائب العام للبلاد في قيام لقاء مفتوح مع إعلامي بقناة الجزيرة مباشر، …