لم أصدق المتداول عن جنجويديته إلا بعد أن شاهدت هذا الفيديو، فوالله ما وددت قط أن أشاهد أستاذنا د. يوسف مخير في هذا الموقف، حيث انتهى من رجلٍ كان محترماً قبل الحرب إلى مجرد إبراهيم بقال، فلا حول ولا قوة إلا بالله والأمر لله من قبل ومن بعد! .. حسين ملاسي