أكدت العديد من الدراسات الحديثة أن الموسيقى الآلية أو المألوفة أقل تشتيتاً للانتباه من الموسيقى ذات الكلمات أو الأغاني غير المألوفة، كما يلعب إيقاع الموسيقى وأسلوبها أيضًا دورًا في تعزيز التعلم أو إعاقته. ومع ذلك، يمكن أن يؤدي الصوت المفرط إلى فقدان السمع الناجم عن الضوضاء؛ ما يؤثر على البنى الحساسة للأذن الداخلية، حيث تظهر …