• آن للفريق الركن شمس الدين الكباشي أن يَمُد رجليه ويرتاح قليلاً من عناء السفر والتجوال إلي الولايات الملتهبة في الوسط وخطوط القتال الأمامية .. آن له أن يرتاح قليلاً داخل غرفة القيادة والسيطرة بمدينة كوستي ليتابع عن قُرب كيف ستُطبق جيوش ومتحركات الجيش علي عصابات ومليشيات التمرد وتلقنها دروساً لن تنساها علي مدار التاريخ …