– كتبت بتاريخ ٢٢ يونيو الماضی تحت عنوان (كيكل يأتی متأخراً)،وهاهو اليوم بعد أربعة أشهر من نشر المقال يستسلم لجيشنا فكان مثل الذی تركته المعصية فحسبها توبة،، نص المقال:- كتبتُ إسمه (أبوجاهلة) إذ لم يطاوعنی القلم لأكتب إسم (أبوعاقلة) فليس هو أبوعاقلة الكِشِّيف،ولا هو اّبوعاقلة حمد، ولا هو أبوعاقلة الترابی،ولا هو أبوعاقلة خوجلی،ولا هو أبوعاقلة …