أحدثت الخطوة التي أقدم عليها أبو عاقلة كيكل دويا إعلاميا هائلا، كان مبتدؤه انقسام الرأي حول طبيعة هذه الخطوة؛ فمال غالب الناس إلى أنه استسلم للجيش، ولعل من ذهب ذلك المذهب ينطلق من أمانى النفس، علاوة على بعض الفيديوهات التي ظهر فيها كيكل يتحدث عن عدم رضاه عن القتال بين أبناء الوطن الواحد، والدين الواحد، …